أولا و قبل كل شيىءمبروك علينا النصر الغالي الذي حققه الفريق الوطني يوم
الاحد،و بهذه المناسبة ارتايت أن أقوم بهذه المبادرة التي تهذف إلى مساندة
الفريق الوطني الجزائري و المتمثلة في الدعاء للفريق الوطني بالفوز في
المرة القادمة إن شاء الله، ذلك لأن الفوز لا يتحقق إذا أراد الله عكس ذلك
، كذلك يوجد أمر آخر و هو في الحقيقة السبب الحقيقي الذي دفعني إلى القيام
بهذه المبادرة كون السبب الأول بديهي الأمر هوالحملة المسعورة التي شنتها
بعض الأطراف على الجزائر إلى حد أنها خرجت على المجال الكروي وذهبت إلى
مجالات أخرى،كما أن بعض الأشخاص من دول عربية أخرى غير مصر تتحدث بطريقة
سيئة جدا على الجزائر رغم أن الأمر لا يعنيها اطلاقا، وهذا ما يبين الغل
الدفين على الجزائر و الجزائريين، ألا يحق لناتشجيع فريقنا الوطني و الفرح
عند انتصاره، كذلك وسائل الإعلام التي أصبحت تشكل ضغطا على نسبة من
الجزائريين ، لذا فعندما نقوم بالدعاء للفريق الوطني باخلاص صدقوني بعد كل
دعاء سوف نحس بطمأنينة كبيرة،و لا يقتصر الدعاء عليكم انتم فقط بل أخبروا
أهليكم و أصدقائكم و الشيوخ الكبار و المستضعفين من الناس بالدعاء،لأنه
تأكدوا لو نتجند كلنا بهذه الفكرة أكيد أنه لابد أن توجد فئة معينة يقبل
الله دعائها خاصة تلك الفئة التي تضم المستضعفين و الشيوخ و العجائز الذين
يدعون بنية صادقة، كما لاننسى يا إخواني في هذا المقام المسجد الأقصى أولى
القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين بأن يفك الله الحصار المفروض عليه و أن
ينصر إخواننا المقاومين في فلسطين
أرجوا أن تأخذوا ندائي هذا بمحمل الجد.
الاحد،و بهذه المناسبة ارتايت أن أقوم بهذه المبادرة التي تهذف إلى مساندة
الفريق الوطني الجزائري و المتمثلة في الدعاء للفريق الوطني بالفوز في
المرة القادمة إن شاء الله، ذلك لأن الفوز لا يتحقق إذا أراد الله عكس ذلك
، كذلك يوجد أمر آخر و هو في الحقيقة السبب الحقيقي الذي دفعني إلى القيام
بهذه المبادرة كون السبب الأول بديهي الأمر هوالحملة المسعورة التي شنتها
بعض الأطراف على الجزائر إلى حد أنها خرجت على المجال الكروي وذهبت إلى
مجالات أخرى،كما أن بعض الأشخاص من دول عربية أخرى غير مصر تتحدث بطريقة
سيئة جدا على الجزائر رغم أن الأمر لا يعنيها اطلاقا، وهذا ما يبين الغل
الدفين على الجزائر و الجزائريين، ألا يحق لناتشجيع فريقنا الوطني و الفرح
عند انتصاره، كذلك وسائل الإعلام التي أصبحت تشكل ضغطا على نسبة من
الجزائريين ، لذا فعندما نقوم بالدعاء للفريق الوطني باخلاص صدقوني بعد كل
دعاء سوف نحس بطمأنينة كبيرة،و لا يقتصر الدعاء عليكم انتم فقط بل أخبروا
أهليكم و أصدقائكم و الشيوخ الكبار و المستضعفين من الناس بالدعاء،لأنه
تأكدوا لو نتجند كلنا بهذه الفكرة أكيد أنه لابد أن توجد فئة معينة يقبل
الله دعائها خاصة تلك الفئة التي تضم المستضعفين و الشيوخ و العجائز الذين
يدعون بنية صادقة، كما لاننسى يا إخواني في هذا المقام المسجد الأقصى أولى
القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين بأن يفك الله الحصار المفروض عليه و أن
ينصر إخواننا المقاومين في فلسطين
أرجوا أن تأخذوا ندائي هذا بمحمل الجد.
