The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
انمي تون إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
272 المساهمات
172 المساهمات
166 المساهمات
137 المساهمات
96 المساهمات
88 المساهمات
66 المساهمات
65 المساهمات
53 المساهمات
26 المساهمات
آخر المشاركات




descriptionالترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Emptyالترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها

more_horiz
الحمد لله الذي جعل الصلاة عماد الدين، وجعلها كتابا موقوتا على المؤمنين، وألزم بها المسلمين، وحثهم عليها في محكم الذكر المبين، فقال تعالى: {حافظوا على الصلوات والصلاة والوسطى وقوموا لله قانتين}. أحمده تعالى وهو الكريم المتفضل البر الجواد، وأشكره عز وجل على إنعامه الذي ماله من نفاد، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله، القائل: ((رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله)). اللهم صلِّ وسلِّم على محمد المرشد الأمين، الموصوف بالرحمة واللين، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الغر الميامين، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد:
أيها المسلمون، في أعقاب معركة اليرموك الشهيرة وقف ملك الروم يُسائل فلولَ جيشه المهزوم، وقف يُسائلهم والمرارة تعتصر قلبه، والغيظ يملأ صدره، والحنق يكاد يُذهب عقله: ويلكم، أخبروني عن هؤلاء الذين يقاتلونكم، أليسوا بشرًا مثلكم؟! قالوا: بلى أيها الملك، قال: فأنتم أكثر أم هم؟ قالوا: بل نحن أكثر منهم في كل موطن، قال: فما بالكم إذًا تنهزمون؟! فأجابه شيخ من عظمائهم: إنهم يهزموننا لأنهم يقومون الليل، ويصومون النهار، ويوفون بالعهد، ويتناصحون بينهم.

صدق والله وهو كذوب، فهذه السجايا الكريمة والخصال العظيمة كانت هي أسباب تلك العزة وذلكم المجد التليد، كانت هي الأسباب التي صنعت ملحمة الجهاد الكبرى، ورسمت أقواس النصر الباهرة، وأقامت حضارة الإسلام العالمية، ومكنت القومَ من رقاب عدوهم، حتى دانت لهم الأرضُ وأهلُها، وأتتهم الدنيا وهي راغمة. هذه الخصال الرفيعة هي التي انتقلت بأسلافنا تلك النقلة الضخمة من عتبات اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى إلى منازل {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}، حيث الأرواح المتطلعةُ إلى السماء والنفوسُ السابحةُ في العلياء.

ولكن يا لها من فرحة لم تستمر! ويا لها من بهجة لم تكتمل! فقد تغيرت الأحوال، وهوت الأمة من عليائها لتستقر في غبرائها، وأصبحنا نحن الذين نتساءل اليوم: لماذا نهوي ويرتفع خصومنا؟ والجواب أيها الأحبة: كيف لا يكون ذلك وقد ضاعت تلك الخصال الرفيعة والقيم السامية.

وليت الأمر توقف عند ذلك، ليت الأمر توقف عند قيام الليل الذي أضعناه، وصيام النهار الذي افتقدناه، لهان الأمر وما هو بهيّن، ولكننا أضعنا ما هو أكبر من ذلك بكثير، فالصلاة المفروضة عماد الدين وركنه الركين أصبحت اليوم محلّ استخفاف البعض وسخريتِهِم واستهزائهم وتندّرِهِم، فهي ضائعةٌ مهملةٌ لدى الكثيرين، منسيةٌ مؤخرةٌ لدى آخرين، وتُصلى في غير جماعة لدى الباقين، وما أشد خوفي أن يكون بعضنا قد اقترب من وعيد الجبار جل جلاله حيث يقول: {فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا} [مريم:59].

وإذا كنا جادين أيها الأحبة، إذا كنا جادين في محاولة إصلاح الأمة وبعث عزتها من جديد فنحن مدعوون اليوم إلى بحث هذا الموضوع العظيم، ومناقشة هذا الأمر الجلل، ومعالجة هذه المسألة المهمة، لكونها من كبريات القضايا وأمهات المسائل، وذكرى لمن كان له قلبٌ أو ألقى السمع وهو شهيد.

أيها المسلمون، لو استعرضنا أحوال الناس ومواقفهم من الصلاة لوجدناهم أصنافًا وأحزابًا، كل حزبٍ بما لديهم فرحون:
فأما صنف من الناس فقد غرتهم أنفسهم، وغرتهم الحياة الدنيا، وظنوا أنهم إلى ربهم لا يرجعون، هؤلاء لا يعرفون للصلاة قيمةً ولا وزنًا، فلا يصلونها أبدا، أو يصلونها أحيانًا، أو عند المناسبات فقط، فهم بحاجة ماسَّة إلى تصحيح أصل الإيمان في قلوبهم، هم بحاجة إلى دعوتهم إلى الإسلام من جديد، ومحاولة إقناعهم به، قال الله جل جلاله: {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ، قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ، وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ، وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ، وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ، حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ، فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ} [المدثر:42-48]، وقال تعالى: {فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ} [التوبة:11].

أما رسولنا صلى الله عليه وسلم فقد أعلنها صريحة لا تقبل التأويل، فقال عليه الصلاة والسلام: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر))، وقال أيضًا: ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) .

وأما موقف صحابة النبي صلى الله عليه وسلم من تارك الصلاة فينقله لنا عبد الله بن شقيق رضي الله عنه حيث يقول: ما كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يعدون شيئًا تركه كفر إلا الصلاة. وهو كما ترى -أخي المسلم- موقف صارم لا ميوعةَ فيه ولا تردد.

أمة الإسلام، إن ترك الصلاةِ والاستخفاف بها خطأ فادح، وجناية مخزية، لا ينفع معها ندم ولا اعتذار عند الوقوف بين يدي الواحد القهار. إننا ندعو هؤلاء بكل شفقة وإخلاص، ندعوهم والألم يعتصر قلوبنا خوفًا عليهم ورأفة بهم، ندعوهم إلى إعادة النظر في واقعهم ومجريات حياتهم، ندعوهم إلى مراجعة أنفسهم، وتأمّل أوضاعهم قبل فوات الأوان، إننا ننصحهم بأن لا تخدعهم المظاهر، ولا يغرّهم ما هم فيه من الصحة والعافية والشباب والقوة، فما هي إلا سراب بقيعة يحسبهُ الظمآن ماءً، فالصحة سيعقبها السقم، والشباب يلاحقه الهرم، والقوة آيلة إلى الضعف، ولكن أكثر الناس لا يتفكرون.

ليتذكر تاركو الصلاة أنهم سائرون إلى قبورٍ موحشة وحفرٍ مظلمة، إنه لا ينفعهم ساعتها مالٌ ولا بنون، ولا صديقٌ ولا صاحب، ليعلم تارك الصلاة أن أصحابه الذين غرّوه في ترك الصلاة وإضاعة فريضة الله، وزينوا له محاكاتهم وتقليدهم، ليعلم جيدًا أنه حين يفارقهم فلن يذرفوا عليه غير دموع التماسيح، يعودون بعدها إلى مزاميرهم وطربهم وأُنسِهِم، غير مكترثين به ولا بألفٍ من أمثاله، إنهم أنانيّو الطباع، ميّتو الإحساس، لا هَمّ لهم إلا أنفسهم وملذاتهم ولو فقدوا الآباء والأمهات، فضلاً عن الأصحاب والخلان. فاستيقظ يا هذا من غفلتك، وتنبّه من نومتك، فالحياةُ قصيرةٌ وإن طالت، والفرحةُ ذاهبةٌ وإن دامت، قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ، الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ} [الانفطار:6، 7]، وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلاقِيهِ} [الانشقاق:6].

فالإسلام -يا هؤلاء- ليس بالأسماء والصور، وليس بالدعاوى والأماني، ولكنه قول واعتقاد وعمل، وأما الدعاوى فستذهب أدراج الرياح هباءً منثورًا، لا تزيد صاحبها إلا حسرةً وثبورًا. هذا هو الصنف الأول.

أما الصنف الآخر فهم الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها، يؤدونها حسب أهوائهم وتبعًا لأمزجتهم ووفقًا لظروفهم، فإذا كانوا نائمين أدّوها بعد الاستيقاظ، وإذا كانوا مشغولين أدّوها وقت الفراغ، فالصلاةُ أمرٌ ثانويٌ في حياتهم، وشيءٌ ساذجٌ في أذهانهم، وما يدري هؤلاء أنهم المعنيون بقوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ، الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ} [الماعون:4، 5]، قال مسروق رحمه الله: (أي: لا يفعلون الصلاة في وقتها المشروع).

وعند البخاري فيما يرويه عن الزهري أنه قال: دخلت على أنس بن مالك بدمشق وهو يبكي، فقلت: ما يبكيك؟ قال: لا أعرفُ شيئًا مما أدركتُ إلا هذه الصلاة، وهذه الصلاة قد ضُيّعت)، أي: أُخّرت عن وقتها.

فتأمل أيها المسلم، تأمل مشهد صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيناه تذرفان ألمًا وحسرة حين أخذ بنو أمية يؤخّرون الصلاة عن وقتها، مما أدمى قلوبَ الغيورين على الصلاة، وأجرى دموعهم وأثارَ حفيظتهم.

فالحالة النشاز التي كان يصنعها بنو أمية لم تجعل فقهاء السلف وعلماءهم يوافقونهم في شذوذهم ذاك، بل حرصوا كل الحرص واجتهدوا غاية الاجتهاد في حفظ صلواتهم وصيانتها ورعايتها، مع أن حرصهم ذاك كان سيكلفهم حياتهم وأرواحهم، فأين المؤخرون اليوم لصلاتهم؟! أين هم عن تلك القمم السامقة والقدوات النادرة؟! بل أين هم عن غيرة عمر بن الخطاب يوم الخندق يوم جاءَ مغضبًا حزينًا مهمومًا مغمومًا يسب المشركين ويقول: (يا رسول الله، ما كدت أُصلي العصر حتى غربت الشمس؟!)، أين هؤلاء من غيرة عمرَ رضي الله عنه؟! أما يسأل الواحد نفسه: تُرى ما الذي أهمّه؟ ما الذي أغمّه؟ ما الذي أضاق صدره وكدّر خاطره وأحزن قلبهُ وألهب فؤاده؟! ثم ما الذي جعله يؤخر الصلاة عن وقتها؟! ألأنه مشغولٌ بسقي مزرعته؟!! أم لأنه مشغولٌ بإصلاح عطل في سيارته؟!! أم لأنه محرجٌ بضيفٍ ثقيلٍ يتناول الشاي في مجلسه؟!! حاشا لله، حاشا لله أن تحول أمورٌ تافهة كهذه بين الفاروق وبين أدائهِ الصلاة في وقتها المعلوم المشروع، ولكنْ شغلُه الذي شغله هو جهاده في سبيل الله، ودفاعه عن مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومع ذلك فهو مغضبٌ محزون مهمومٌ مغموم، فقد كان حبُّ الصلاةِ وحرصه عليها يجري في دمِهِ وينبض مع عروقِه، أليس هو الذي يُطعن بخنجرِ أبي لؤلؤة المسموم فيُحملُ إلى بيته بين الحياة والموت فيقال له: يا أمير المؤمنين، الصلاةَ الصلاة، فيقول: (نعم، الصلاة، لا حظَّ في الإسلام لمن ترك الصلاة)، لم ينسَ المسلمون الصلاة، ولم ينسَها عمر مع شدة الكرب وهول الفجيعة.

وإن تعجب -أخي المسلم- من مواقف عمر رضي الله عنه فالعجب أيضا من موقف ابن الزبير والحجاجُ محاصِره في البيت الحرام، ويتخلى عنه أكثر أعوانه، فلا يمنعه ذلك من النهوض إلى مصلاه في كل وقت، غير مكترثٍ ولا مبالٍ بعدوهِ الحقود الذي كان يطلبُ حياته بأي ثمن، حتى لو أُحرقت الكعبة وسالت أروقة المسجدِ الحرامِ دمًا زكيًا، ولعمرِ الحق ما ترك ابن الزبير صلاة واحدة في وقتها طيلةَ حصارِ الحجاج له، حتى هوت عليه قذيفةٌ ألزمته الأرضَ بعد ذلك، لقد كانوا يقدرون للصلاة حق قدرِها، ويرعونها حق رعايتِها، ويؤدونها في أوقاتها مهما ادلهمّ الخَطْبُ وتأزّمت المواقف.
ولماذا لا يؤدونها في أوقاتها وصوتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلجل في آذانهم ويصولُ في قلوبهم وهو يقول: ((من ترك صلاة العصرِ فقد حبط عمله))، فرحماك يا إلهي، من ترك صلاة واحدة حبط عمله، فكيف بمن ترك خمس صلوات كل يوم؟!!
فاتقوا الله يا من تؤخرون الصلاة عن وقتها، وتحسبونه هيّنًا وهو عند الله عظيم، فاستيقظوا من سباتكم يا هؤلاء، وأفيقوا من أحلامكم، وأعتقوا رقابكم من غضب الله وناره.

عباد الله، بارك الله لي ولكم في القرآن الكريم، ونفعني وإياكم بما في كتابه وسنة نبيه من الآيات والذكرِ الحكيم، أقولُ ما تسمعون، وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه.

أقول للذين ينامون عن صلاتهم المفروضة: اسمعوا ماذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم عن النائمين عن الصلاة المكتوبة في حديث الرؤية الطويل، يقول عليه الصلاة والسلام: (( ‏إنه أتاني الليلةَ آتيان، وإنهما قالا لي‏:‏ انطلق، وإني انطلقتُ معهما، وإنا أتينا على رجلٍ مضطجع، وإذا آخرُ قائمٌ عليه بصخرة، وإذا هو يهوي بالصخرةِ لرأسِه، فَيَثْلُغُ رأسَه، فيَتدهدهُ الحجرُ ها هنا، فيَتبعُ الحجرَ فيأخذُه، فلا يَرجعُ إليه حتى يَصحَّ رأسُه كما كان، ثم يعودُ عليه، فيَفعلُ به مثلَ ما فعلَ المرةَ الأولى‏!،‏‏ قال‏:‏ ‏قلتُ لهما‏:‏ سبحانَ الله‏!‏ ما هذان‏؟‏ قالا لي‏:‏ انطلقْ انطلق، فانطلقنا، ...)). وفي آخر الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((قلتُ لهما‏:‏ فإني رأيتُ منذُ الليلة َ عجبًا‏؟‏ فما هذا الذي رأيت‏؟‏ قالا لي‏:‏ أما إنا سنخبرُك‏:‏ أمّا الرجلُ الأوّلُ الذي أَتيتَ عليه يُثْلَغُ رأسُه بالحجرِ فإنّه الرجلُ يَأْخذُ القرآنَ فيرفُضُه، وينامُ عنِ الصّلاةِ المكتوبة، ...)). ثم ذكر الحديث إلى آخره.
أرأيت يا من تنام عن الصلاة المكتوبة؟! أرأيت ماذا ينتظرك من العذاب وأنت غافلٌ لاهٍ لا تدري ماذا يُرادُ بك وماذا يُهيّأُ لك؟! فاتقِ الله يا هذا، وألقِ عن نفسك الكسل والخمول، فالمسألة ليست أحاديث صبيان، ولا ألاعيب مراهقين، ولكنها جدٌ وربِّ الكعبة، وإن غدًا لناظرهِ لقريب.
أيها المسلمون، لقد آن الأوان أن نُعيد النظر في أوضاعنا، ونصحح أخطاءنا، ونُقوّمَ سلوكنا، فنحن أمةٌ خُلِقتْ لتكون قائدة، ووُجِدتْ لتكون رائدة، ألا إنها دعوة إلى عمارة بيوت الله بالذكر والتسبيح والصلاة المكتوبة، ألا إنها دعوة إلى الجنة فوقَ مراكبَ من التُقى والعمل الصالح والتوبة النصوح، واللهُ غالبٌ على أمره ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون.

descriptionالترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Emptyرد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها

more_horiz
مشكــــورة على الموضوع الناصح
بــــارك الله فيك



الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 4kqoo

descriptionالترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Emptyرد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها

more_horiz
موضوع في قمة الروعة

جـــزاك الله خيرا

شكرا جزيلا لك

بانتظار كل جديد منك

descriptionالترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Emptyرد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها

more_horiz
شكرا لك على الموضوع

الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 866468155

descriptionالترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Emptyرد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها

more_horiz
شكرا لك على الموضوع

descriptionالترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Emptyرد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها

more_horiz
شكرا لك على الموضوع
 
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة
chat_bubbleبالصور تعلم كيفية الوضوء و الصلاة والاخطاء الشائعة في الصلاة
chat_bubbleحكم الصلاة بالملابس تحتوي ع صور وان غطيتيها بشرشف الصلاة
chat_bubbleتفسير حلم الصلاة معنى إقامة الصلاة في المنام
chat_bubbleفوائد الصلاة في وقتها الصلاة‎
chat_bubbleالصلاة الصلاة ثم الصلاة