أكد مدرب وفاق سطيف نور الدين زكري أنه من غير المعقول اللعب بتعداد منقوص بأكثر من 06 عناصر تشكل الركيزة الأساسية للفريق، وهو الوضع الذي لا يقبله منطق ولا يخدم المنظومة الكروية إطلاقا، خاصة وأن حجم الاستثمار في فريقه كبير، وبالتالي يملك القدرات على مواصلة المشوار بنفس الريتم على مستوى الجبهات الثلاث .
لا أتحمل مسؤولية اللعب في غياب الدوليين
ففي لقاء مع المدرب زكري أكد أنه جد قلق بخصوص تأكيد إدارة وفاق سطيف ضرورة اللعب حتى في غياب العناصر الأساسية التي استدعيت لتدعيم المنتخبات الوطنية على غرار فرنسيس اومبان الذي استدعي للفريق الوطني الكاميروني، وكذا الثنائي العمري وقادري إلى الفريق الوطني أواسط، بالإضافة إلى كل من يخلف محمد وحاج عيسى ولموشية إلى الفريق الوطني للمحليين، هذا بالإضافة إلى اكتظاظ عيادة الفريق بعد إصابة كل من بن شادي ورحو وبودربال ولعيفاوي، وهو الوضع الذي بات يؤرقه كثيرا ويشكل عليه ضغطا لا يوصف، وهو ما اعتبره تشويشا على مسيرة فريقه، وعليه أكد أن إدارة الفريق هي التي تتحمل كامل المسؤولية، وبخصوص النتائج التي يحققها منافسه على البطولة الوطنية مولودية الجزائر بلغة الواثق من تصريحاته أن الأمر لا يهمه إطلاقا فالمهم بالنسبة له إحراز فريقه نتائج إيجابية فوق الميدان وتحكيم جيد يحفظ حقوق الفائز .
"الأفضلية للوفاق دائما"
وعن مستقبله مع الفريق أكد أنه إلى حد الساعة جد راض على مشواره الذي يرى من خلاله أنه حقق جزءا كبيرا من قناعاته القائمة على بناء فريق تنافسي كبير في آجال لا تتجاوز 03 سنوات بمواصفات احترافية تمكنه من بسط سيطرته قاريا بالنظر إلى حجم الاستثمارات المادية ثراء تركيبته البشرية، ومن جهة أخرى تفعيل دور الرياضة في تهذيب المحيط وتحويل لقاءات الوفاق إلى عرس حقيقي بتوظيف كل ما من شأنه إعطاء إضافة انطلاقا من رصيد النادي ومحيطه الخصب .
لا أتحمل مسؤولية اللعب في غياب الدوليين
ففي لقاء مع المدرب زكري أكد أنه جد قلق بخصوص تأكيد إدارة وفاق سطيف ضرورة اللعب حتى في غياب العناصر الأساسية التي استدعيت لتدعيم المنتخبات الوطنية على غرار فرنسيس اومبان الذي استدعي للفريق الوطني الكاميروني، وكذا الثنائي العمري وقادري إلى الفريق الوطني أواسط، بالإضافة إلى كل من يخلف محمد وحاج عيسى ولموشية إلى الفريق الوطني للمحليين، هذا بالإضافة إلى اكتظاظ عيادة الفريق بعد إصابة كل من بن شادي ورحو وبودربال ولعيفاوي، وهو الوضع الذي بات يؤرقه كثيرا ويشكل عليه ضغطا لا يوصف، وهو ما اعتبره تشويشا على مسيرة فريقه، وعليه أكد أن إدارة الفريق هي التي تتحمل كامل المسؤولية، وبخصوص النتائج التي يحققها منافسه على البطولة الوطنية مولودية الجزائر بلغة الواثق من تصريحاته أن الأمر لا يهمه إطلاقا فالمهم بالنسبة له إحراز فريقه نتائج إيجابية فوق الميدان وتحكيم جيد يحفظ حقوق الفائز .
"الأفضلية للوفاق دائما"
وعن مستقبله مع الفريق أكد أنه إلى حد الساعة جد راض على مشواره الذي يرى من خلاله أنه حقق جزءا كبيرا من قناعاته القائمة على بناء فريق تنافسي كبير في آجال لا تتجاوز 03 سنوات بمواصفات احترافية تمكنه من بسط سيطرته قاريا بالنظر إلى حجم الاستثمارات المادية ثراء تركيبته البشرية، ومن جهة أخرى تفعيل دور الرياضة في تهذيب المحيط وتحويل لقاءات الوفاق إلى عرس حقيقي بتوظيف كل ما من شأنه إعطاء إضافة انطلاقا من رصيد النادي ومحيطه الخصب .
