لدوري الإماراتي ينطلق يوم الخميس طباعة البريد الإلكترونى
الثلاثاء, 24 غشت/آب 2010 16:29
wahda
نادي الوحدة يسعى للدفاع عن لقب الدوري الإماراتي
دبي - ينطلق الدوري الإماراتي لكرة القدم يوم الخميس وسط حركة خجولة في سوق تعاقدات اللاعبين الأجانب وغياب لافت للأسماء الكبيرة من أصحاب الملايين الذين طبعوا النسختين الأولى والثانية من البطولة بطابعهم الخاص.
وسيكون دوري الموسم الحالي الثالث الذي يقام تحت مظلة رابطة دوري المحترفين، بعد النسخة الأولى التي أحرز الأهلي لقبها، والثانية التي شهدت الموسم الماضي تتويج الوحدة وهبوط الإمارات وعجمان إلى الدرجة الأولى وصعود الاتحاد كلباء ودبي مكانهما.
وبعدما صرفت الأندية الـ12 أكثر من 200 مليون دولار في النسختين الأخيرتين للتعاقد مع لاعبين أجانب ومحليين، فإن النسخة الحالية شهدت تراجعاً كبيراً في هذا المجال، ويعود ذلك إلى فشل العين والجزيرة اللذين كانا الأكثر نشاطاً في سوق الانتقالات في إحراز اللقب رغم المبالغ الطائلة التي أنفقاها.
وكسر القائد السابق لمنتخب ايطاليا فابيو كانافارو (37 عاماً) وحده القاعدة هذا الموسم وجذب الأضواء عندما انضم إلى الأهلي لمدة موسمين، إلا أن بدل انتقاله بلغ 5 ملايين يورو.
وباستثناء انضمام كانافارو إلى الأهلي، كان سوق الانتقالات عادياً بعد أن شهد في العامين الماضيين تسجيل أرقام قياسية من حيث المبالغ التي دفعت وشكلت سابقة في تاريخ الدوري الإماراتي، كان أبرزها تعاقد الجزيرة عام 2008 مع البرازيلي رافائيل سوبيس مقابل 5ر17 مليون يورو، والعين مع الدولي التشيلي خورخي فالديفيا مقابل 17 مليون يورو.
واستأثر الجزيرة بالأضواء مجدداً العام الماضي عبر التعاقد مع الدولي البرازيلي السابق ريكاردو اوليفييرا في صفقة قياسية جديدة رجحت مصادر صحافية أنها بلغت نحو 20 مليون يورو.
ولم يقدم الثنائي سوبيس وأوليفيرا ما كان متوقعا منهما لذلك فضل الجزيرة إعارتهما إلى انترناسيونال وساوباولو البرازيليين على التوالي، فيما باع العين لاعبه فالديفيا إلى ناديه السابق بالميراس مقابل 6 ملايين يورو.
وأسهم قرار الاتحاد الإماراتي لكرة القدم بالسماح لكل فريق بتسجيل ثلاثة لاعبين أجانب فقط في تراجع حركة الانتقالات الخارجية، والتي اتجهت أكثر نحو اللاعب المحلي حيث تعاقدت 9 أندية مع 38 لاعبا كثاني أفضل رقم في تاريخ الدوري بعد عام 2008 الذي شهد ضم 60 لاعباً مقابل 37 عام 2009.
وكان الاتحاد الإماراتي سمح للأندية في الموسم الماضي بتسجيل أربعة لاعبين أجانب تطبيقا لقاعدة (3+1 آسيوي)، على أن يسمح لكل فريق بمشاركة ثلاثة لاعبين فقط في أرض الملعب ويبقى الرابع احتياطياً، قبل أن يتراجع عن هذا القرار هذا الموسم بطلب من أكثرية الأندية.
ونال اللاعبون البرازيليون حصة الأسد بالنسبة للمحترفين الأجانب بوجود 11 لاعباً، مقابل أربعة لاعبين للمغرب، فيما توزعت الجنسيات الأخرى على عمان ونيجيريا وإيطاليا وتشيلي وبوركينا فاسو وغينيا وفرنسا والسنغال والأرجنتين والإكوادور وساحل العاج.
لم ينشط الوحدة حامل اللقب في سوق الانتقالات، وأبقى على معظم عناصر تشكيلته التي قادته الموسم الماضي للفوز باللقب الرابع في تاريخه حيث اكتفى بضم العاجي موديبو ديارا القادم من بني ياس، مع العلم أن الترجيحات تشير إلى اتجاه بطل الدوري للتعاقد مع لاعب وسط قبل إغلاق باب الانتقالات في منتصف سبتمبر/أيلول المقبل يكون بديلا لديارا بتوصية من مدربه الجديد الفرنسي الروماني الأصل لازلو بولوني الذي حل مكان النمساوي جوزيف هيكسبرغر (مدرب البحرين الحالي).
وجدد الوحدة الثقة بالبرازيليين فرناندو بيانو ثاني ترتيب الهدافين في الموسم الماضي برصيد 18 هدفاً ومارسيو ماغراو أحد أفضل لاعبي الوسط في الدوري حالياً، في حين خسر جهود مواطنهما لوسيانو بنغا المنتقل إلى الأهلي.
أما الجزيرة وعلى عكس الموسم الماضي فلم يكن نشيطاً في سوق التعاقدات بعدما اكتفى بضم البرازيلي باري من الأهلي وأبقى على العاجي نانتشو طوني، ويبحث عن لاعب أجنبي ثالث قد يكون الأرجنتيني ماتياس دلغادو لاعب وسط بشكتاش التركي الذي يفاوضه وصيف الدوري الإماراتي حالياً.
وجدد الجزيرة الساعي لإحراز اللقب للمرة الأولى في تاريخه ثقته بمدربه البرازيلي ابل براغا للسنة الثالثة على التوالي، في حين أعار مواطنيه اوليفييرا وسوبيس إلى ساوباولو وانترناسيونال على التوالي.
وسيقود العين المدرب عبد الحميد المستكي والذي تسلم تدريبه في نهاية الموسم الماضي بعدما حل بديلاً للبرازيلي تونينيو سيريزو، وهو خسر خدمات نجمه التشيلي خورخي فالديفيا ومهاجمه البرازيلي مارسيو ايمرسون، في حين أبقى على هداف الدوري الموسم الماضي برصيد 24 هدفاً الأرجنتيني خوسيه ساند، واستعاد خدمات المهاجم المغربي سفيان العلودي بعدما لعب معاراً للوصل.
ويبحث العين عن لاعب أجنبي ثالث لم تتحدد هويته بعد، وقد يكسب أيضاً خدمات مهاجم الظفرة حمد الحوسني حيث قطعت المفاوضات معه شوطاً كبيراً ليكون اللاعب المحلي الوحيد الذي يتم التعاقد معه هذا الموسم.
وخطف بني ياس، الذي احتل المركز الرابع في الموسم الماضي بشكل مفاجئ بعد صعوده مباشرة إلى دوري المحترفين، الأضواء بضمه للاعبي الأهلي الدوليين يوسف جابر ومحمد فوزي، في حين تعاقد مع المدافع البرازيلي ايدير غاوتشو من الشارقة وأبقى على السنغالي اندريه سانغهور والعماني فوزي بشير.
واستأثر الشارقة مع الأهلي بحصة الأسد من تعاقدات اللاعبين المحليين فضم سليمان المغني ونادر حطب (الاتحاد كلباء) وعصام درويش (الوصل) ومحمد سرور (الجزيرة) ويوسف موسى (الامارات) وعادل عبدالكريم (الشعب) وحسن راشد (العروبة).
وجدد الشارقة الثقة بهدافه البرازيلي مارسيلو اوليفييرا وضم مواطنيه اندرسون داسيلفا وروبينيو لاعب فاسكو داغاما.
وأبقى الشباب على التشيلي كارلوس فيلانويفا وتعاقد مع البرازيلي خوليو سيزار من الأهلي القطري والسنغالي لامين ديارا، كما كان نشيطاً على الصعيد المحلي بضمه حمدان ومحمود قاسم من الأهلي والحارس حسن الشريف من الإمارات.
وسجل الأهلي رقماً قياسياً من خلال التعاقد مع 10 لاعبين محلياً وأجنبياً أبرزهم الإيطالي كانافارو والبوركينابي ارستييد بانسي والبرازيلي بنغا، إضافة إلى بدر عبد الرحمن وعبدالله سهيل (الشباب) واحمد خميس واحمد معضد (العين) وعبدالله مال الله (الجزيرة) وخالد مسعود (الاتحاد كلباء) وعبدالله علي (الامارات).
وضم الوصل الإسباني خافيير يستي القادم من اتلتيكو بلباو وعبيد ناصر (الفجيرة) ومحمد عمر (عجمان) وعبدالرحمن خلفان (الامارات)، وأبقى على البرازيلي الكسندر اوليفييرا للعام الخامس على التوالي والعماني محمد الشيبة للعام الثاني.
وتعاقد الظفرة مع العاجي بوريس كابي والمغربي محمد بالرابح وغريب حارب وأحمد إبراهيم ومحمد حسين من عجمان وأبقى على النيجيري عباس مويا.
وضم النصر البرازيلي ليوناردو ليما (ساو باولو) وعلي عباس وبدر ياقوت (الأهلي) وهلال سعيد (العين) وعمر علي (الشارقة)، وأبقى على الإكوادوري كارلوس تينوريو.
وعزز الوافدان الجديدان دبي والاتحاد كلباء صفوفهما، فضم الأول الفرنسي ميشال وأبقى على المغربيين رشيد تيبر ويزيد القيسي، في حين تعاقد الثاني مع الغيني سيمون والبحريني عبدالله فتاي.
وكان اللافت هو إبقاء معظم الأندية على أجهزتها الفنية، كما هي الحال مع البرازيليين ابل براغا (الجزيرة) وباولو بوناميغو (الشباب) وهيليو انغوس (النصر) وادنالدو باتريسيو (الاتحاد كلباء) والتونسي لطفي البنزرتي (بني ياس) والإماراتي عبد الحميد المستكي (العين) والسويسري ميشال دي كاستل (الاتحاد كلباء) والمصري ايمن الرمادي (دبي) والبرتغالي مانويل كاجودا (الشارقة).
وشمل تغيير الأجهزة الفنية ثلاثة أندية فقط هي الأهلي الذي تعاقد مع الايرلندي ديفيد اوليري والوصل مع البرازيلي سيرجيو فارياس والوحدة مع الفرنسي لازلو بولوني.
الثلاثاء, 24 غشت/آب 2010 16:29
wahda
نادي الوحدة يسعى للدفاع عن لقب الدوري الإماراتي
دبي - ينطلق الدوري الإماراتي لكرة القدم يوم الخميس وسط حركة خجولة في سوق تعاقدات اللاعبين الأجانب وغياب لافت للأسماء الكبيرة من أصحاب الملايين الذين طبعوا النسختين الأولى والثانية من البطولة بطابعهم الخاص.
وسيكون دوري الموسم الحالي الثالث الذي يقام تحت مظلة رابطة دوري المحترفين، بعد النسخة الأولى التي أحرز الأهلي لقبها، والثانية التي شهدت الموسم الماضي تتويج الوحدة وهبوط الإمارات وعجمان إلى الدرجة الأولى وصعود الاتحاد كلباء ودبي مكانهما.
وبعدما صرفت الأندية الـ12 أكثر من 200 مليون دولار في النسختين الأخيرتين للتعاقد مع لاعبين أجانب ومحليين، فإن النسخة الحالية شهدت تراجعاً كبيراً في هذا المجال، ويعود ذلك إلى فشل العين والجزيرة اللذين كانا الأكثر نشاطاً في سوق الانتقالات في إحراز اللقب رغم المبالغ الطائلة التي أنفقاها.
وكسر القائد السابق لمنتخب ايطاليا فابيو كانافارو (37 عاماً) وحده القاعدة هذا الموسم وجذب الأضواء عندما انضم إلى الأهلي لمدة موسمين، إلا أن بدل انتقاله بلغ 5 ملايين يورو.
وباستثناء انضمام كانافارو إلى الأهلي، كان سوق الانتقالات عادياً بعد أن شهد في العامين الماضيين تسجيل أرقام قياسية من حيث المبالغ التي دفعت وشكلت سابقة في تاريخ الدوري الإماراتي، كان أبرزها تعاقد الجزيرة عام 2008 مع البرازيلي رافائيل سوبيس مقابل 5ر17 مليون يورو، والعين مع الدولي التشيلي خورخي فالديفيا مقابل 17 مليون يورو.
واستأثر الجزيرة بالأضواء مجدداً العام الماضي عبر التعاقد مع الدولي البرازيلي السابق ريكاردو اوليفييرا في صفقة قياسية جديدة رجحت مصادر صحافية أنها بلغت نحو 20 مليون يورو.
ولم يقدم الثنائي سوبيس وأوليفيرا ما كان متوقعا منهما لذلك فضل الجزيرة إعارتهما إلى انترناسيونال وساوباولو البرازيليين على التوالي، فيما باع العين لاعبه فالديفيا إلى ناديه السابق بالميراس مقابل 6 ملايين يورو.
وأسهم قرار الاتحاد الإماراتي لكرة القدم بالسماح لكل فريق بتسجيل ثلاثة لاعبين أجانب فقط في تراجع حركة الانتقالات الخارجية، والتي اتجهت أكثر نحو اللاعب المحلي حيث تعاقدت 9 أندية مع 38 لاعبا كثاني أفضل رقم في تاريخ الدوري بعد عام 2008 الذي شهد ضم 60 لاعباً مقابل 37 عام 2009.
وكان الاتحاد الإماراتي سمح للأندية في الموسم الماضي بتسجيل أربعة لاعبين أجانب تطبيقا لقاعدة (3+1 آسيوي)، على أن يسمح لكل فريق بمشاركة ثلاثة لاعبين فقط في أرض الملعب ويبقى الرابع احتياطياً، قبل أن يتراجع عن هذا القرار هذا الموسم بطلب من أكثرية الأندية.
ونال اللاعبون البرازيليون حصة الأسد بالنسبة للمحترفين الأجانب بوجود 11 لاعباً، مقابل أربعة لاعبين للمغرب، فيما توزعت الجنسيات الأخرى على عمان ونيجيريا وإيطاليا وتشيلي وبوركينا فاسو وغينيا وفرنسا والسنغال والأرجنتين والإكوادور وساحل العاج.
لم ينشط الوحدة حامل اللقب في سوق الانتقالات، وأبقى على معظم عناصر تشكيلته التي قادته الموسم الماضي للفوز باللقب الرابع في تاريخه حيث اكتفى بضم العاجي موديبو ديارا القادم من بني ياس، مع العلم أن الترجيحات تشير إلى اتجاه بطل الدوري للتعاقد مع لاعب وسط قبل إغلاق باب الانتقالات في منتصف سبتمبر/أيلول المقبل يكون بديلا لديارا بتوصية من مدربه الجديد الفرنسي الروماني الأصل لازلو بولوني الذي حل مكان النمساوي جوزيف هيكسبرغر (مدرب البحرين الحالي).
وجدد الوحدة الثقة بالبرازيليين فرناندو بيانو ثاني ترتيب الهدافين في الموسم الماضي برصيد 18 هدفاً ومارسيو ماغراو أحد أفضل لاعبي الوسط في الدوري حالياً، في حين خسر جهود مواطنهما لوسيانو بنغا المنتقل إلى الأهلي.
أما الجزيرة وعلى عكس الموسم الماضي فلم يكن نشيطاً في سوق التعاقدات بعدما اكتفى بضم البرازيلي باري من الأهلي وأبقى على العاجي نانتشو طوني، ويبحث عن لاعب أجنبي ثالث قد يكون الأرجنتيني ماتياس دلغادو لاعب وسط بشكتاش التركي الذي يفاوضه وصيف الدوري الإماراتي حالياً.
وجدد الجزيرة الساعي لإحراز اللقب للمرة الأولى في تاريخه ثقته بمدربه البرازيلي ابل براغا للسنة الثالثة على التوالي، في حين أعار مواطنيه اوليفييرا وسوبيس إلى ساوباولو وانترناسيونال على التوالي.
وسيقود العين المدرب عبد الحميد المستكي والذي تسلم تدريبه في نهاية الموسم الماضي بعدما حل بديلاً للبرازيلي تونينيو سيريزو، وهو خسر خدمات نجمه التشيلي خورخي فالديفيا ومهاجمه البرازيلي مارسيو ايمرسون، في حين أبقى على هداف الدوري الموسم الماضي برصيد 24 هدفاً الأرجنتيني خوسيه ساند، واستعاد خدمات المهاجم المغربي سفيان العلودي بعدما لعب معاراً للوصل.
ويبحث العين عن لاعب أجنبي ثالث لم تتحدد هويته بعد، وقد يكسب أيضاً خدمات مهاجم الظفرة حمد الحوسني حيث قطعت المفاوضات معه شوطاً كبيراً ليكون اللاعب المحلي الوحيد الذي يتم التعاقد معه هذا الموسم.
وخطف بني ياس، الذي احتل المركز الرابع في الموسم الماضي بشكل مفاجئ بعد صعوده مباشرة إلى دوري المحترفين، الأضواء بضمه للاعبي الأهلي الدوليين يوسف جابر ومحمد فوزي، في حين تعاقد مع المدافع البرازيلي ايدير غاوتشو من الشارقة وأبقى على السنغالي اندريه سانغهور والعماني فوزي بشير.
واستأثر الشارقة مع الأهلي بحصة الأسد من تعاقدات اللاعبين المحليين فضم سليمان المغني ونادر حطب (الاتحاد كلباء) وعصام درويش (الوصل) ومحمد سرور (الجزيرة) ويوسف موسى (الامارات) وعادل عبدالكريم (الشعب) وحسن راشد (العروبة).
وجدد الشارقة الثقة بهدافه البرازيلي مارسيلو اوليفييرا وضم مواطنيه اندرسون داسيلفا وروبينيو لاعب فاسكو داغاما.
وأبقى الشباب على التشيلي كارلوس فيلانويفا وتعاقد مع البرازيلي خوليو سيزار من الأهلي القطري والسنغالي لامين ديارا، كما كان نشيطاً على الصعيد المحلي بضمه حمدان ومحمود قاسم من الأهلي والحارس حسن الشريف من الإمارات.
وسجل الأهلي رقماً قياسياً من خلال التعاقد مع 10 لاعبين محلياً وأجنبياً أبرزهم الإيطالي كانافارو والبوركينابي ارستييد بانسي والبرازيلي بنغا، إضافة إلى بدر عبد الرحمن وعبدالله سهيل (الشباب) واحمد خميس واحمد معضد (العين) وعبدالله مال الله (الجزيرة) وخالد مسعود (الاتحاد كلباء) وعبدالله علي (الامارات).
وضم الوصل الإسباني خافيير يستي القادم من اتلتيكو بلباو وعبيد ناصر (الفجيرة) ومحمد عمر (عجمان) وعبدالرحمن خلفان (الامارات)، وأبقى على البرازيلي الكسندر اوليفييرا للعام الخامس على التوالي والعماني محمد الشيبة للعام الثاني.
وتعاقد الظفرة مع العاجي بوريس كابي والمغربي محمد بالرابح وغريب حارب وأحمد إبراهيم ومحمد حسين من عجمان وأبقى على النيجيري عباس مويا.
وضم النصر البرازيلي ليوناردو ليما (ساو باولو) وعلي عباس وبدر ياقوت (الأهلي) وهلال سعيد (العين) وعمر علي (الشارقة)، وأبقى على الإكوادوري كارلوس تينوريو.
وعزز الوافدان الجديدان دبي والاتحاد كلباء صفوفهما، فضم الأول الفرنسي ميشال وأبقى على المغربيين رشيد تيبر ويزيد القيسي، في حين تعاقد الثاني مع الغيني سيمون والبحريني عبدالله فتاي.
وكان اللافت هو إبقاء معظم الأندية على أجهزتها الفنية، كما هي الحال مع البرازيليين ابل براغا (الجزيرة) وباولو بوناميغو (الشباب) وهيليو انغوس (النصر) وادنالدو باتريسيو (الاتحاد كلباء) والتونسي لطفي البنزرتي (بني ياس) والإماراتي عبد الحميد المستكي (العين) والسويسري ميشال دي كاستل (الاتحاد كلباء) والمصري ايمن الرمادي (دبي) والبرتغالي مانويل كاجودا (الشارقة).
وشمل تغيير الأجهزة الفنية ثلاثة أندية فقط هي الأهلي الذي تعاقد مع الايرلندي ديفيد اوليري والوصل مع البرازيلي سيرجيو فارياس والوحدة مع الفرنسي لازلو بولوني.
