حديث عن الجنة وبعض ما فيها ، جعنا الله من أهلها اللهم آمين .
**مفتاح الجنة**
الجنة مفتاحها لا إله إلا الله محمدرسول الله والأعمال الصالحة هي أسنان المفتاح التي يعمل بهاوأول من يدخلها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن يشفع للمؤمنين بدخولها.
**صفة أهل الجنة**
^^االرجال^^
يبعث الله الرجال من أهل الجنة على صورة أبيهمآدم جرداً مرداً مكحلين في الثالة والثلاثين من العمر على مسحة وصورة يوسف وقلب يعقوب ولسان محمد عليه الصلاة والسلام ، وقد أنعم الله عليهم يتمام الكمال والجمال والشباب لا يموتون ولاينامون .
^^النساء^^
ونساء الجنة صنفان
*الحور العين*
الحور العين:وهن خلق مخلوقات لأهل الجنة وصفهن الله تيبارك وتعالى في كتابه العزيز بأنهن (كَأَنَّهُنَّ اليَاقُوتُ وَ المَرجَانُ)"سورة الرحمن58 (كَأَمثَالَ اللُّؤلُؤَ المَكنُونَ)"سورة الواقعة23" (كَأَنَّهُنَّ بَيضٌ مَكنُونٌ) "سورة الصافات" وهن نساء نضرات جميلات ناعمات لو أن واحدة منهن اطلعت على أهل الأرض لأضائت الدنيا وما عليها وللمؤمن منهن ما لا يعد ولا يحصى ، قال عيه الصلاة والسلام أن السحابة لتمر بأهل الجنة فيسألونها أن تمطرهم كواعب أترابا فتمطرهم ما يشائون من الحور العين .
^^ نساء الدنيا المؤمنات^^
الاتي يدخهن الله الجنة برحمته ،وهؤلاء هن ملكات الجنة وهن أشرف وأفضل وأكمل وأجمل من الحور العين ، وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم سلمة رضي الله عنها أن فضل نساءالدنيا على الحور العين كفضل ظاهر الثوب على بطانته وقد أعد الله لهن قصوراًونعيماً ممدوداً ، أعطاهن الله شباباً دائماً وجمالاً لم تره عين من قبل .
**الغلمان**
وهم خلق من خلق الجنة وهم خدم الجنة الصغار يطوفون على أهل الجنة باطعام والشراب وقائمين على خدمتهم وهم من تمام النعيم لأهل الجنة فرؤيتهم وحدها دون خدمتهم من المسرة قال تعالى ( وَيَطُوفُ عَلَيهَم وَلدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيتَهُم حَسِبتَهُم لُؤلُؤاً مَنثُوراً )"سورة الإنسان19"المولودون في الجنة ، وهذه رحمة لمن حرم الإنجاب في الدنيا و إذا اشتهى أحد من أهل الجنة الولد أعطاه الله برحمته كما يشاء (لَهُم مَا يَشَائُونَ عِندَ رَبِّهَم ذَلِكَ جَزَاءُ المُحسِنِينَ)"سورة الزمر 24" اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلاً لنعمتك و أسكنا قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى حناناً منك ومنا وإن لم نكن من أهلها فليس لنا من العمل ما يبلغنا هذا الأنل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم ، والحمد لله رب العالمين .
**مفتاح الجنة**
الجنة مفتاحها لا إله إلا الله محمدرسول الله والأعمال الصالحة هي أسنان المفتاح التي يعمل بهاوأول من يدخلها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن يشفع للمؤمنين بدخولها.
**صفة أهل الجنة**
^^االرجال^^
يبعث الله الرجال من أهل الجنة على صورة أبيهمآدم جرداً مرداً مكحلين في الثالة والثلاثين من العمر على مسحة وصورة يوسف وقلب يعقوب ولسان محمد عليه الصلاة والسلام ، وقد أنعم الله عليهم يتمام الكمال والجمال والشباب لا يموتون ولاينامون .
^^النساء^^
ونساء الجنة صنفان
*الحور العين*
الحور العين:وهن خلق مخلوقات لأهل الجنة وصفهن الله تيبارك وتعالى في كتابه العزيز بأنهن (كَأَنَّهُنَّ اليَاقُوتُ وَ المَرجَانُ)"سورة الرحمن58 (كَأَمثَالَ اللُّؤلُؤَ المَكنُونَ)"سورة الواقعة23" (كَأَنَّهُنَّ بَيضٌ مَكنُونٌ) "سورة الصافات" وهن نساء نضرات جميلات ناعمات لو أن واحدة منهن اطلعت على أهل الأرض لأضائت الدنيا وما عليها وللمؤمن منهن ما لا يعد ولا يحصى ، قال عيه الصلاة والسلام أن السحابة لتمر بأهل الجنة فيسألونها أن تمطرهم كواعب أترابا فتمطرهم ما يشائون من الحور العين .
^^ نساء الدنيا المؤمنات^^
الاتي يدخهن الله الجنة برحمته ،وهؤلاء هن ملكات الجنة وهن أشرف وأفضل وأكمل وأجمل من الحور العين ، وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم سلمة رضي الله عنها أن فضل نساءالدنيا على الحور العين كفضل ظاهر الثوب على بطانته وقد أعد الله لهن قصوراًونعيماً ممدوداً ، أعطاهن الله شباباً دائماً وجمالاً لم تره عين من قبل .
**الغلمان**
وهم خلق من خلق الجنة وهم خدم الجنة الصغار يطوفون على أهل الجنة باطعام والشراب وقائمين على خدمتهم وهم من تمام النعيم لأهل الجنة فرؤيتهم وحدها دون خدمتهم من المسرة قال تعالى ( وَيَطُوفُ عَلَيهَم وَلدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيتَهُم حَسِبتَهُم لُؤلُؤاً مَنثُوراً )"سورة الإنسان19"المولودون في الجنة ، وهذه رحمة لمن حرم الإنجاب في الدنيا و إذا اشتهى أحد من أهل الجنة الولد أعطاه الله برحمته كما يشاء (لَهُم مَا يَشَائُونَ عِندَ رَبِّهَم ذَلِكَ جَزَاءُ المُحسِنِينَ)"سورة الزمر 24" اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلاً لنعمتك و أسكنا قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى حناناً منك ومنا وإن لم نكن من أهلها فليس لنا من العمل ما يبلغنا هذا الأنل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم ، والحمد لله رب العالمين .
