في اللقاء الذي جرى اليوم بملعب بنيامين ماكابا بالعاصمة التنزانية دار السلام تفوق المنتخب المغربي على حساب مضيفه المنتخب التنزاني بنتيجة 1-0 .
الشوط الأول انتهى بتفوق المغاربة بنتيجة 1-0 بعد أداء جيد من طرف اسود الأطلس غابت فيه الفرص الحقيقة في النصف ساعة الأول وتميز بانضباط دفاعي كبير وقف أمام المحاولات التنزانية والتي كانت تنقصها اللمسة الأخيرة , لكن الربع ساعة الأخير حمل بعض المحاولات الخطيرة من ابرزها ضربة الجزاء التي تغاضى الحكم عنها لصالح مروان الشماخ , لكن المغاربة وصلو الى شباك التنزانيين في الدقيقة 43 عن طريق عمل ثنائي بين الشماخ والحمداوي بتمريرتين رأسيتين الكرة تصل مرة ثانية للحمداوي الذي يسكنها شباك التنزانيين بطريقة جميلة , لينتهي الشوط الأول بتفوق مغربي مستحق .
الشوط الثاني دخله التنزانيون بنية التعديل بينما لعبه المغاربة بغية المحافظة على النتيجة على الأقل واضافة أهداف أخرى ان تمكنوا من ذلك , لكن رغم بعض الفرصة المتاحة للجانبين والتي كانت قليلة واغلبها بدون تركيز ولم تتغير النتيجة بحيث انتهى اللقاء بفوز المغاربة بنتيجة 1-0 , وبذلك يتصدرون ترتيب المجموعة مؤقتا في انتظار لقاء منتخبنا أما افريقيا الوسطى في العاصمة بانغي .
الهدف المغربي الوحيد عن طريق منير الحمداوي وبتمريرة من مروان الشماخ
الشوط الأول انتهى بتفوق المغاربة بنتيجة 1-0 بعد أداء جيد من طرف اسود الأطلس غابت فيه الفرص الحقيقة في النصف ساعة الأول وتميز بانضباط دفاعي كبير وقف أمام المحاولات التنزانية والتي كانت تنقصها اللمسة الأخيرة , لكن الربع ساعة الأخير حمل بعض المحاولات الخطيرة من ابرزها ضربة الجزاء التي تغاضى الحكم عنها لصالح مروان الشماخ , لكن المغاربة وصلو الى شباك التنزانيين في الدقيقة 43 عن طريق عمل ثنائي بين الشماخ والحمداوي بتمريرتين رأسيتين الكرة تصل مرة ثانية للحمداوي الذي يسكنها شباك التنزانيين بطريقة جميلة , لينتهي الشوط الأول بتفوق مغربي مستحق .
الشوط الثاني دخله التنزانيون بنية التعديل بينما لعبه المغاربة بغية المحافظة على النتيجة على الأقل واضافة أهداف أخرى ان تمكنوا من ذلك , لكن رغم بعض الفرصة المتاحة للجانبين والتي كانت قليلة واغلبها بدون تركيز ولم تتغير النتيجة بحيث انتهى اللقاء بفوز المغاربة بنتيجة 1-0 , وبذلك يتصدرون ترتيب المجموعة مؤقتا في انتظار لقاء منتخبنا أما افريقيا الوسطى في العاصمة بانغي .
الهدف المغربي الوحيد عن طريق منير الحمداوي وبتمريرة من مروان الشماخ