كشفت شركة "سامسونج إلكترونيكس" الكورية الجنوبية لصناعة الإلكترونيات عن أول هاتف محمول يعمل بالطاقة الشمسية في العالم.
ونقلت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء عن "سامسونج" القول إنها زودت الهاتف المحمول الجديد. الذي يحمل اسم "بلو إيرث" أو "الأرض الزرقاء" بوحدة للطاقة الشمسية خلف بطارية الجهاز تعمل علي توليد طاقة كافية لشحن البطارية وإجراء المكالمات الهاتفية. حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وقال مسئولون بالشركة إن شحن الهاتف المحمول الجديد. الصديق للبيئة. لمدة عشر دقائق بوحدة الطاقة الشمسية تلك سيسمح لمستخدم الجهاز بإجراء مكالمة هاتفية تستمر ثلاث دقائق.
وأشارت "سامسونج". ثاني أكبر منتج للهواتف المحمولة في العالم. إلي أنها أنتجت الجهاز الجديد من مواد بلاستيكية جري إعادة تدويرها. وهو الأمر الذي يساهم في خفض معدلات استهلاك الوقود والتقليل من انبعاثات غازات الكربون المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري أثناء عملية التصنيع.
وزودت الشركة هاتف "بلو إيرث" المحمول الجديد بشاشة كبيرة تعمل باللمس. ونظام يسمح بالتحكم في حجم إضاءة الشاشة والضوء الخلف للجهاز بشكل يرشد من استهلاك الطاقة.
ومن المتوقع أن تطرح "سامسونج" الهاتف المحمول الجديد الصديق للبيئة في السوق البريطانية خلال النصف الثاني من عام .2009
ونقلت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء عن "سامسونج" القول إنها زودت الهاتف المحمول الجديد. الذي يحمل اسم "بلو إيرث" أو "الأرض الزرقاء" بوحدة للطاقة الشمسية خلف بطارية الجهاز تعمل علي توليد طاقة كافية لشحن البطارية وإجراء المكالمات الهاتفية. حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وقال مسئولون بالشركة إن شحن الهاتف المحمول الجديد. الصديق للبيئة. لمدة عشر دقائق بوحدة الطاقة الشمسية تلك سيسمح لمستخدم الجهاز بإجراء مكالمة هاتفية تستمر ثلاث دقائق.
وأشارت "سامسونج". ثاني أكبر منتج للهواتف المحمولة في العالم. إلي أنها أنتجت الجهاز الجديد من مواد بلاستيكية جري إعادة تدويرها. وهو الأمر الذي يساهم في خفض معدلات استهلاك الوقود والتقليل من انبعاثات غازات الكربون المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري أثناء عملية التصنيع.
وزودت الشركة هاتف "بلو إيرث" المحمول الجديد بشاشة كبيرة تعمل باللمس. ونظام يسمح بالتحكم في حجم إضاءة الشاشة والضوء الخلف للجهاز بشكل يرشد من استهلاك الطاقة.
ومن المتوقع أن تطرح "سامسونج" الهاتف المحمول الجديد الصديق للبيئة في السوق البريطانية خلال النصف الثاني من عام .2009
