The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
انمي تون إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
1031 المساهمات
419 المساهمات
392 المساهمات
391 المساهمات
384 المساهمات
123 المساهمات
97 المساهمات
85 المساهمات
76 المساهمات
60 المساهمات
آخر المشاركات




descriptionفروق لغوية  Emptyفروق لغوية

more_horiz

1- الفرق بين المدح والثناء:*!
أن الثناء مدح مكرر من قولك: تثنيت الخيط إذا جعلته طاقين، ومنه قوله تعالى: 
﴿وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنْ الْمَثَانِي﴾
يعني سورة الحمد لأنها تكرر في كل ركعة، والثناء يكون في الخير والشر يقال: أثنى عليه بخير وأثنى عليه بشر بخلاف المدح فلا يكون إلا في الخير.
2- الفرق بين القراءة والتلاوة:*!
أن التلاوة لا تكون إلاّ لكلمتين فصاعدا، والقراءة تكون للكلمة الواحدة أو أكثر. والتلاوة تختص باتباع كتب الله المنزلة تارة بالقراء*ة وتارة بالارتسام، لما فيها من أمر ونهي وترغيب وترهيب، أو ما يتوهم فيه ذلك، وهي أخص من القراء*ة، فكل تلاوة قراء*ة، وليس كل قراء*ة تلاوة.
3- الفرق بين السرعة والعجلة: *!
أن السرعة: التقدم فيما ينبغي أن يُتقدَّم فيه، وهي محمودة ونقيضها مذموم، وهو الإبطاء، والعجلة: التقدم فيما لا ينبغي أن يُتقدَّم فيه، وهي مذمومة، ونقيضها محمود، وهو الأناة، و أما قوله تعالى: 
﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّي لِتَرْضَى ﴾ 
فإن ذلك بمعنى أسرعت.
4- الفرق بين الناس والورى:*!
أن الناس تقع على الأحياء والأموات، والورى: الأحياء منهم دون الأموات، و أصله مِنْ وَرِيَ الزِنْد يَرِي إذا أظهر النار، فسمي الورى ورى لظهوره على وجه الأرض، ويقال الناس الماضون ولا يقال الورى الماضون

5ـ الفرق بين السؤال والاستفهام
أن الاستفهام: لا يكون إلا لما يجهله المستفهم فيه أو يشك فيه، أما السؤال: فيجوز فيه أن يكون السائل يسأل عما يعلم وعما لا يعلم، فالفرق بينها ظاهر.
6- الفرق بين الاختصار والإيجاز*!
أن الاختصار: هو إلقاؤك فضول الألفاظ من كلام المؤلف من غير إخلال بمعانيه، أما الإيجاز: هو أن يُبنى الكلام على قلة اللفظ وكثرة المعاني، فإن استعمل أحدهما موضع الآخر فلتقارب معنييهما.
7- الفرق بين النبأ والخبر*!
أن النبأ لا يكون إلا للإخبار بما لا يعلمه المخبَر، أما الخبر: فيجوز أن يكون بما يعلمه وبما لا يعلمه، ولهذا يقال تخبرني عن نفسي ولا يقال تنبئني عن نفسي.
8- الفرق بين الخطأ والغلط*!
أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه، ويجوز أن يكون صواباً في نفسه، وأما الخطأ: لا يكون صواباً على وجه أبدًا، وقال بعضهم: الغلط: أن يسهى عن ترتيب الشيء وإحكامه، والخطأ: أن يسهى عن فعله أو أن يوقعه من غير قصد له ولكن لغيره.

معجم الفروق اللغوية للعسكري

descriptionفروق لغوية  Emptyرد: فروق لغوية

more_horiz
الفرق بين الشّجاعة والجرأة:*!

أنّ الشجاعة من القلب وهي ثباته، واستقراره عند المخاوف ،
وهـو خُـلُق يتولّد من الصّبر وحسن الظّنّ ،فإنه متى ظّنّ الظّفر وساعده الصّبر ثبت ،
كما أنّ الـجبن يتولّد من سوء الظّنّ وعدم الصّبر فلا يظنّ الظّفر ولا يساعده الصّبر، 
وأمّا الـجرأة فهي إقدام سببه قلّة المبالاة وعدم النّظر في العاقبة بل تقدّم النّفس في غير موضع الإقدام معرضة عن ملاحظة العارض فإمّا عليها وإمّا لها. 

من كتاب الرّوح لابن القيم /170الفرق بين النصح والتعيـير **!

عن الفضيل : من علامات النصح والتعيير ، وهو أن النصح يقترن به الستر، والتعيير يقترن به الإعلان .

فالناصح غرضُه بذلك إزالة عيب أخيه واجتنابه له وبذلك وصف الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم فقال : (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ)
و إشاعة الفاحشة مقترنة بالتعيير ( الفضيحة) وهما من خصال الفجار لأن الفاجر لا غرض له في زوال المفاسد ولا في اجتناب المؤمن للنقائص والمعايب إنما غرضه في مجرد إشاعة العيب في أخيه المؤمن وهتك عرضه فهو يعيد ذلك ويبديه ومقصوده تنقص أخيه المؤمن،وإشاعة السوء وهتكه فهو القوة والغلظة على أخيه المؤمن وإدخال الضرر عليه وهذه صفة الشيطان الذي يزيِّن لبني آدم الكفر والفسوق والعصيان ليصيروا بذلك من أهل النيران كما قال الله : (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ) (فاطر:6) .


فشتان بين من قصده النصيحة وبين من قصده الفضيحة (التعيير)

كتاب : الفرق بين النصيحة والتعيير
لابن رجب الحنبل

descriptionفروق لغوية  Emptyرد: فروق لغوية

more_horiz
الفرق بين الرحمن والرحيم**!

اسمان مشتقان من الرحمة على وجه المبالغة؛ إلا أنَّ الرحمن أشدُّ مبالغةً من الرحيم ، لأنه على وزن فعلان يدل على الامتلاء كغضبان وعطشان.
وهو أيضًا أكثرُ حروفًا من الرحيم. وزيادة المبنى تدل على زيادة المعنى غالبًا .
الرَّحْمَن عامٌّ من جهة المعنى ، خاصٌّ من جهة اللفظ، 
من جهة المعنى ، الرحمة عامة تشمل الكفار والمسلمين والبهائم ونحوها.
ومن جهة اللفظ ، خاصٌّ لا يطلق إلا على الله عزَّ وجلَّ.
الرَّحِيم خاصٌّ من جهة المعنى ، عامٌّ من جهة اللفظ.
من جهة المعنى ، خاص بالمؤمنين قال تعالى:﴿وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً﴾ (الأحزاب:43) أي لا بغيرهم ؛لأنَّ تقديم ما حقه التأخير يفيد الاختصاص، والأصل وكان رحيمًا بالمؤمنين، ﴿بِالْمُؤْمِنِينَ﴾ جار ومجرور متعلق بقوله رحيمًا، فقُدِّم ما حقه التأخير عن عامله وهو المعمول فأفاد القصر أي بالمؤمنين لا بغيرهم.
ومن جهة اللفظ ، عامٌّ يصح أن يطلق على غير الله تعالى تقول: جاء زيد الرحيم.ومنه قوله تعالى: 
﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾ (التوبة:12

شرح نظم الآجرومية
للشيخ عمر الحازمي مفهوم القرية في اللغة العربية غير مفهومها في العرف **
؛ لأن مفهوم القرية في العرف: البلد الصغير
؛ وأما الكبير فيسمى مدينة؛
ولكنه في اللغة العربية . وهي لغة القرآن . لا فرق بين الصغير، والكبير؛ فقد سمى الله عزّ وجلّ مكة قرية، كما في قوله تعالى: {وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك التي أخرجتك أهلكناهم فلا ناصر لهم} [محمد: 13] : المراد بقريته التي أخرجته: مكة، وقال تعالى: {وكذلك أوحينا إليك قرآناً عربياً لتنذر أم القرى ومن حولها} [الشورى: 7] :
فسمى مكة أم القرى وهو شامل للبلاد الصغيرة، والكبيرة.
تفسير ابن العثيمين
الشريط التاسع الوجه الثاني

descriptionفروق لغوية  Emptyرد: فروق لغوية

more_horiz
الفرق بين الوالد والأب :
الفرق بينهما: أن الوالد لا يطلق إلا على من أولدك من غير واسطة.والأب: قد يطلق على الجد البعيد ..
ومنه يظهر الفرق بين الولد والمولود، فإن الولد يطلق على ولد الولد أيضا، بخلاف المولود، فإنه لمن ولد منك من غير واسطة .

الفرق بين النسيان والسهو:

أن النسيان إنما يكون عما كان، والسهو يكون عما لم يكن تقول نسيت ما عرفته ولا يقال سهوت عما عرفته وإنما تقول سهوت عن السجود في الصلاة فتجعل السهو بدلا عن السجود الذي لم يكن!!

الفرق بين السرعة والعجلة :

العجلة -التقدم بالشئ قبل وقته وهو مذموم والسرعة: تقديم الشئ في أقرب أوقاته وهو محمود.

الفرق بين الاحتمال والصبر:

أن الاحتمال للشئ يفيد كظم الغيظ فيه، والصبر على الشدة يفيد حبس النفس عن المقابلة عليه بالقول والفعل، والصبر عن الشئ يفيد حبس النفس عن فعله، وصبرت على خطوب الدهر أي حبست النفس عن الجزع عندها، ولا يستعمل الاحتمال في ذلك لانك لا تغتاظ منه.

الفرق بين الأجر والثواب:

أن الاجر يكون قبل الفعل المأجور عليه والشاهد أنك تقول ما أعمل حتى آخذ أجري ولا تقول لا أعمل حتى آخذ ثوابي لان الثواب لا يكون إلا بعد العمل.

الفرق بين الحلم والرؤيا:

كلاهما ما يراه الانسان في المنام، لكن غلبت الرؤيا على ما يراه من الخير، والشئ الحسن، والحلم: ما يراه من الشر والشئ القبيح، ويؤيده الحديث: " الرؤيا من الله والحلم من الشيطان ".

الفرق بين التلقين والتعليم:

أن التلقين يكون في الكلام فقط، والتعليم يكون في الكلام وغيره تقول لقنه الشعر وغيره ولا يقال لقنه التجارة والنجارة والخياطة كما يقال علمه في جميع ذلك.

الفرق بين التبذير والإسراف :

التبذير: إنفاق المال فيما لا ينبغي.والإسراف: صرفه زيادة على ما ينبغي.وبعبارة أخرى: الإسراف: تجاوز الحد في صرف المال، والتبذير: اتلافه في غير موضعه.

الفرق بين الخجل والحياء:

أن الخجل معنى يظهر في الوجه لغم يلحق القلب عند ذهاب حجة أو ظهور على ريبة وما أشبه ذلك فهو شئ تتغير به الهيبة، والحياء هو الارتداع بقوة الحياء ولهذا يقال فلان يستحي في هذا الحال أن يفعل كذا، ولا يقال يخجل أن يفعله في هذه الحال لان هيئته لا تتغير منه قبل أن يفعله فالخجل مما كان والحياء مما يكون .
الفرق بين المرح والفرح: الفرح قد يكون بحقه فيحمد عليه.وقد يكون بالباطل فيندم عليه. والمرح لا يكون إلا بالباطل.ويؤيده قوله تعالى: " ذلكم بما كنتم تفرحون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تمرحون "

الفرق بين المسألة والفتيا:
المسألة عامة في كل شئ والفتيا سؤال عن حادثة معينة .


الفرق بين المشاهد والشاهد:
أن المشاهد للشئ هو المدرك له رؤية، وزاد بعضهم رؤية وسمعا ولا يقال إن الله لم يزل مشاهدا لان ذلك يقتضي إدراكا بحاسة والشاهد لا يقتضي ذلك.

الفرق بين المشهور والمعروف:
المشهور هو المعروف عند الجماعة الكثيرة، والمعروف معروف وإن عرفه واحد يقال هذا معروف عند فلان ولا يقال مشهور عند فلان ولكن مشهور عند القوم.

الفرق بين المكر والغدر:
الغدر نقض العهد الذي يجب الوفاء به. والمكر: قد يكون ابتداء من غير عقد.

الفرق بين المنفعة والمتعة:
المتعة: منفعة توجب الالتذاذ في الحال. والمنفعة: قد تكون بألم تؤدي عاقبته إلى نفع. فكل متعة منفعة، والعكس غير صحيح .ألا إلى قوله تعالى: " أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه، كمن متعناه متاع الحياة الدنيا "

الفرق بين النبأ والخبر:
النبأ لا يكون إلا للإخبار بما لا يعلمه المخبر… ويجوز أن يكون الخبر بما يعلمه وبما لا يعلمه ولهذا يقال تخبرني عن نفسي ولا يقال تنبئني عن نفسي، وكذلك تقول تخبرني عما عندي ولا تقول تنبئني عما عندي، وفي القرآن " فسيأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزء*ون " وفي النبأ معنى عظيم الشأن ولهذا يقال سيكون لفلان نبأ ولا يقال خبر بهذا المعنى،

الفرق بين النجاة والفوز:
النجاة هي الخلاص من المكروه، والفوز هو الخلاص من المكروه مع الوصول إلى المحبوب ولهذا سمى الله تعالى المؤمنين فائزين لنجائهم من النار ونيلهم الجنة. ولما كان الفوز يقتضي نيل المحبوب قيل فاز بطلبته وقال تعالى " يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما " أي أنال الخير نيلا كثيرا.

الفرق بين النداء والدعاء:
النداء هو رفع الصوت بماله معنى…فالرجل يقول لصاحبه ناد معي ليكون ذلك أندى لصوتنا أي أبعد له، والدعاء يكون برفع الصوت وخفضه يقال دعوته من بعيد ودعوت الله في نفسي ولا يقال ناديته في نفسي.


الفرق بين النقص والنقصان: النقص يستعمل في ذهاب الأعيان( الماديات) كالمال والمنافع والنفوس.…وفي( المعاني): كالعيب والنقيصة... قال تعالى: " ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات " وتقول: فلان دخل عليه نقص في عقله، أو في دينه وأما النقصان: فلا يستعمل إلا في ذهاب الأعيان( الماديات)، لا يقال: فلان في عقله نقصان، أو في دينه، بل نقول: نقص، ونقول: ليس في هذا الأمر نقص، أي بأس وعيب، ولا تقول فيه نقصان، إلا إذا استلزم ذهاب مال أو انتفاع. فالنقص أعم استعمالا من النقصان.

الفرق بين النماء والزيادة:
نما الشئ يفيد زيادة من نفسه كتناسل الماشية. و زاد لا يفيد ذلك….كالولد يرث عن أبيه ماله…ألا ترى أنه يقال زاد مال فلان بما ورثه عن والده ولا يقال نما ماله بما ورثه.

الفرق بين الهبوط والنزول:
الهبوط نزول يعقبه إقامة، ومن ثم قيل هبطنا مكان كذا أي نزلناه ومنه قوله تعالى " اهبطوا مصر " وقوله تعالى " قلنا اهبطوا منها جميعا " ومعناه انزلوا الأرض للإقامة فيها، ولا يقال هبط الأرض إلا إذا استقر فيها ويقال نزل وإن لم يستقر.

الفرق بين الهزل والمزاح:
الهزل يقتضي تواضع الهازل لمن يهزل بين يديه. والمزاح لا يقتضي ذلك، ألا ترى أن الملك يمازح خدمه وإن لم يتواضع لهم تواضع الهازل لمن يهزل بين يديه. والنبي صلى الله عليهوسلم يمازح ولا يجوز أن يقال يهزل، ويقال لمن يسخر يهزل ولا يقال يمزح.


الفرق بين قولنا الله وقولنا اللهم: أن قولنا الله اسم واللهم نداء والمراد به يا الله فحذف حرف النداء وعوض الميم في آخره.
منقول للأمانة

descriptionفروق لغوية  Emptyرد: فروق لغوية

more_horiz
شكرآ لك
 
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
فروق لغوية
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة
chat_bubbleفوائد لغوية
chat_bubbleفروقات لغوية يغفل عنها الكثير من النّاس.