The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
1031 المساهمات
417 المساهمات
388 المساهمات
381 المساهمات
377 المساهمات
112 المساهمات
97 المساهمات
85 المساهمات
76 المساهمات
60 المساهمات
آخر المشاركات




description{ كاش ، كاسندرا } Empty{ كاش ، كاسندرا }

more_horiz
{ كاش ، كاسندرا } I_45130191de1
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


كيف حالكم ؟ اتمنى أن تكونوا بخير


اليوم و بعد صراع طويل مع نفسي و عقلي


قررت ان أضع بين يديكم روايتي التي أكتبها حالياً


و اتمنى أن تنال إعجابكم و أرى تشجيعاً عليها


مع العلم أن موهبتي لازالت في طور النمو


و سأضع الفصول بشكل إسبوعي ، و الفصلين الأولين


سيكونان قصيران بعض الشيء ، سأطوّل الفصول


إذا رأيت تفاعلاً على الفصلين الأولين ، إضافة إلى


أني سوف  أسرع تنزيل الفصول كذلك ، إذا حدث ذلك


ممنوع الرد

description{ كاش ، كاسندرا } Emptyرد: { كاش ، كاسندرا }

more_horiz
{ كاش ، كاسندرا } I_45130191de1
الفصل الأول
 دقت الساعة الثانية ظهراً مع أوّل خطوة وطئتها قدمها في حديقة بيتها ، أجلس حذاءها الأزرق المسطح ذي 

اللون الأزرق كُلَّ عشبة داس عليها رُغماً عنها .
 على حين غَرةٍ منها أمسكها من الخلف ، حاول تثبيتها ما جعل حقبتها تسقط من يدها لتقابل الأرض ، استوعبت

 ما يحدث ، فضربته في معدته بمرقها ، نقلته
 إلى أمامها ، و اتخذت وضعية الهجوم ، و انتهى الأمر بأن أسقطته بإفقاده التوازن من خلال رجليه .
 - هذه هي تلميذتي كساندرا ! 
قال الرجل الذي تهجّم على المدعوة كساندرا ، و وجهه يضيء بتلك الابتسامة التي عليه ، و نبرة السعادة و الرضا 

التام بادية على صوته ، و ظاهرة كُلَّ الظهور .
 جاء صوت والدة كساندرا ، السيدة روز رولينز إلى أسماع كساندرا ، و الرجل الذي كان خالها . 
- كساندرا ، بن ، هيا تعاليا ، الغداء جاهز !
 أجل ، بن هو اسم خال كساندرا ، هو الرجل الذي تمنت أنه والدها و ليس خالها ، فقد كان لها الأب الحنون ،

 و الحارس الشخصي ، و حبل النجاة وقت 
المِحن ، كَلَّ ذلك ، بعد اختفاء الرجل الذي يُلقب بوالدها ، لكن هيهات ، ثم هيهات ، فلا يمكن لأحد أن يختار أهله . 
كانت المائدة معدة تماماً ، جَلس الجميع ، من السيد بن ، إلى نواه – شقيق كساندرا الأصغر ، ذي الأثني عشر ربيعاً .
 لَم تبدل كساندرا بنطالها الأزرق أو قميصها الأصفر لأجل تناول الغداء ، بل أكتفت بأن غسلت يديها ، و لحسن حظها لَم تتلقى 
أن تنبيه من أمها هذه المرة ، لأنها تفهمت أنها كانت جائعة جداً بسبب العمل .
 مَرت قُرابة الخمس عشر دقيقة ، كانت تلك الأسرة الصغيرة تتناول طعامها فيها ، و تمزح مع بعضها البعض أثناء ذلك ، في حين كان الخال
 يشعر بأن هناك أحداً في المنزل بين الفنية و الأخرى . 
بدأت الرؤية تتشوش في عينيه الصغيرتين ، شعر فجأة بأن رأسه أصبح ثقيلاً ، و بأنه سيسقط الآن و يُغمى عليه ، حاول المقاومة 
لكن لم يستطع ، فَفَقَد وعيه ، و سقط رأسه على الطاولة . 
خافت السيدة روز على ابنها نواه ، و ذُهلت مما حدث له فجأة ، فكانت على وشك أن تأتي إليه ة ترى ما به ، فما أوقفها إلا أنها 
بدأت تشعر بما شعر نواه من قبل في البداية ، حتى فقدت وعيها فوق الطاولة هي أيضاً .
 تدارك السيد بن الأمر بسرعة و فهمه ، فقال لكساندرا بجدية - و هو يقاوم الأعراض الأولية لفقدانه الوعي كما شقيقته و ابنها - :
 - كساندرا ، الصندوق الأحمر فـ...
 لَمْ يُكمل كلامه ، لأنه فقد وعيه ، استوعبت كلام خالها، عرفت أي صندوقٍ أحمر قصد ، وقفت بسرعة و اتجهت نحو الدرج
 راكضة على أمل إحضار ما أخبرها خالها به . 
وقفت ، التقطت أنفاسها و هي تنظر في وجهه ، كان رجلاً مفتول العضلات ، ضخم الجثة ، أسود البشرة و الملابس ، مظهره كان فقط يكفي
 ليُرعب مجموعة ممن هم في سِن كساندرا و أصغر ، أو حتى بضعة رجال . 
بدأت الابتسامة تعلو وجهه ، بدأ ينزل الدرجات واحدة تلو الأخرى من أعلى الدرج ، حاولت الهروب ، لولا أنَّ 

رجلاً أشقر خلفها ، ضربها ضربةً أفقدتها وعيها . 
- ألم تضعوا شيئاً في طعامها !؟
 سأل الرجل النازل على الدرجات الآخر ، فأجابه الأشقر بأن لا يهتم ، و أنهى النقاش الذي كان سيُفتح بسرعة .
 *** 
فتحت عينيها بتثاقل ، بدأت تنظر هنا و هناك ، تريد معرفة أين هي ، أرادت تحريك يديها فلَم تستطع . 
حاولت أبعاد يديها عن بعضهما ، حاولت ، ثم حاولت ، مَرة ، بعد مَرة ، بعد مَرة، و لكن للأسف لَم تستطع ؛ لأن يديها مقيدتان بإحكام . 
استسلمت للأمر الواقع ، فبدأت بمناداة أمها التي كانت على يمينها مقيدة مثلها ، و شقيقها نواه الذي هو مثلهما و لكن على يسار كساندرا .
 أرادت منها أن يفتحا عينيهما . تأملت ثوانٍ معدودات ، كان لديها أملٌ بأن يستيقظا ، و لكن لا حياة لَمن تنادي ، حتى أنها ظَنّت لوهلة
 أنهما مجرد جثتين بجانبهما ، لَن يتحركا أبداً ، مهما صرخت ، و فعلت .
 فتحت عينيها بسبب تفاجئها ، بدأت السعادة تدُب في قلبها ، كُلُّ ذلك : عندما فتح نواه عينيه ، و بدأ بتفحص المكان بهما .
 بعدها بلحظات لحقته أمه في ذلك . نظر كليهما إليها ، تداركت أمرها بسرعة ، ثم تحركت قليلاً إلى جانب والدتها أكثر ، وقفت في 
مكانٍ يسمح لوالدتها بوضع يدها في جيبها الجانبي ، و قد فعلت والدتها ذلك ، لأنه كساندرا طلبت منها ذلك .
 أخرجت السيدة رولينز سكيناً صغيرة من جيب ابنتها ، ثم تحركت كساندرا من جديد حتى صارت خلف والدتها ، ثم طلبت مجدداً من والدتها أن تقوم 
بقطع الحبال من على يديها . 
فعلت أمها ذلك ، لكن توقفا عند المنتصف ، حين أخبرهما نواه أنه يسمع وقع خطوات ، ما جعل السيدة رولينز ترمي السكن 
للخلف بعيداً بقدر ما استطاعت ، بعد أن ابتعدت كساندرا و عادت لمكانها تقريباً .
 و فعلياً كما قال نواه ، جاء الرجل الأسود ضخم الجثة الذي رأته كساندرا من قبل ، و فتح الباب ليدخل أولاً – و قد أخاف مظهره نواه ، 
و أما أمها فقليلاً – ثم لحقه رَجلٌ أزرق العنين ، أشقر ، قصير الشعر .
 نظرت إليه بعينين حزينتين جداً ، حتى يخال الناظر إليها أنها قد تبكي الآن ، شقت ابتسامة طفيفة طريقها إلى شفتي 
كساندرا الورديتين ، و قالت له بنبرتها الحزين التي تأسر القلب و تبكيه – لِمَن لديه قلب - : 
- أهلاً جايسون !

description{ كاش ، كاسندرا } Emptyرد: { كاش ، كاسندرا }

more_horiz
يسمح بالرد

description{ كاش ، كاسندرا } Emptyرد: { كاش ، كاسندرا }

more_horiz
بســـم الله الرحمـن الرحيــم

و عليـكم السـلام و رحمة الله تعــآلى و بركآتهـ

كيـف حالك ؟ إن شاء الله بخيـر

~

ما شاء الله عليك أنتِ مبــدعة ~

لديك موهبة كبيرة في الكتآبـة

و أعجبتني كثيرا طريقتك في التعبيـر

أسلوب جميل و ممتع و يجعلنا نتعلق بالرواية

البداية كانت هادئة جدا و إذا بجريمة اختطاف تقع فجأة

طريقتك في وصف ما حصل و اهتمامك بالتفاصيل الدقيقة مذهل !

أعششق هذا النوع من الروايات ~

+ نهاية رهييييبة .. أكاد لا أصدق أنها تعرف المختطف XD

متشووقة للتكملة !

~

إن أردتِ ان يعرض موضوعك في لوحة الإبداعات

فنرجو أن تضيفي له طقم ( فواصل + هيدر + خلفية ) فيها حقوق المنتدى

لتزيني الموضوع من جهة و لتحفظي الحقوق من جهة أخرى

يمكنك طلب طقم من هذا الموضوع : ♠️ طلبات أطقم المواضيع ~

بالتوفيق لك في كتابة الرواية ^^

~

شكــرآ على الرواية الرآئـع

سلمت أنآآملك | تقييـم +

بإنتظار جديدك بفآرغ الصبر

في أمــآن الله و حفظـه

{ كاش ، كاسندرا } 866468155

description{ كاش ، كاسندرا } Emptyرد: { كاش ، كاسندرا }

more_horiz
Akatsuki كتب:
بســـم الله الرحمـن الرحيــم

و عليـكم السـلام و رحمة الله تعــآلى و بركآتهـ

كيـف حالك ؟ إن شاء الله بخيـر

~

ما شاء الله عليك أنتِ مبــدعة ~

لديك موهبة كبيرة في الكتآبـة

و أعجبتني كثيرا طريقتك في التعبيـر

أسلوب جميل و ممتع و يجعلنا نتعلق بالرواية

البداية كانت هادئة جدا و إذا بجريمة اختطاف تقع فجأة

طريقتك في وصف ما حصل و اهتمامك بالتفاصيل الدقيقة مذهل !

أعششق هذا النوع من الروايات ~

+ نهاية رهييييبة .. أكاد لا أصدق أنها تعرف المختطف XD

متشووقة للتكملة !

~

إن أردتِ ان يعرض موضوعك في لوحة الإبداعات

فنرجو أن تضيفي له طقم ( فواصل + هيدر + خلفية ) فيها حقوق المنتدى

لتزيني الموضوع من جهة و لتحفظي الحقوق من جهة أخرى

يمكنك طلب طقم من هذا الموضوع : ♠️ طلبات أطقم المواضيع ~

بالتوفيق لك في كتابة الرواية ^^

~

شكــرآ على الرواية الرآئـع

سلمت أنآآملك | تقييـم +

بإنتظار جديدك بفآرغ الصبر

في أمــآن الله و حفظـه

{ كاش ، كاسندرا } 866468155



اهلاً و سهلاً عزيزتي
شكراً جزيلاً جقاً للرد
ردكِ يعني لي الكثير بالفعل
شكراً لرأيكِ الذي شجعني جداً
و اما بالنسبة لطقم الموضوع فقمت بتصميم هيدر و خلفية
و لم اقم بتصميم فوتر لأني بصراحة لست من محبيه كثيراً
و لا الفواصل كذلك ، إن لم تكن ضرورية فلا فاحة هذه قاعدتي
المهم شكراً جزيلاً جداً على الرد
لقد افرحني ، و سعدت به للغاية
في حفظ الرحمن تعالى ورعايته

description{ كاش ، كاسندرا } Emptyرد: { كاش ، كاسندرا }

more_horiz
{ كاش ، كاسندرا } 8096350
 
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
{ كاش ، كاسندرا }
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى