تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
واحد طفيلي كل ما يلمس حاجه في جسمو بيوجعو
راح على المستشفي
وبعد العديد من الفحوصات لقيو اصبعو مجروح
واحد الأستاذ رسم للتلاميذ تراكتور ف السبورة وقال ليهم لي عرف الجواب يهز يدو.. حتى واحد ما عرف الجواب إلا واحد الدري تمتام.. هز يدو قال ليه الأستاذ جاوب ! هو يقول ليه : ترا ترا ترا ترا ترا.. هو يقول ليه الأستاذ : وا قول ليا شنو سميتو ماشي ديماريه !
هدي واحد لمرة قالت لولدها طلع لسطح شوف واش كاين لهلال باش نعرف واش غدا العيد اونعجن او لا ماكينش ما نعجنش طلع او هو بدا كيقول وا ماما عجني وا ماما حبسي وا ماما عجني وا ماما حبسي او هي طلع ليه تلاقاتو مقابل لهلال نتاع الصيدلية كيشعل او كايطفا
ابلغ الحرس الملكي الملك ان مدينة من مدنه سكانها كلهم اغبياء فغضب الملك بشدة و اقسم علي ان يحرق المدينة عبرة للمدن الاخرى فقال له بعض الساسة..السياسيون.. ان يختبرهم على الاقل ليتاكد من صحة الكلام فقرر ان يدعو جميع السكان الى ساحة المدينة ولما اجتمع الكل في رعب قرر الملك ان يسال شخصا واحدا ليختبر ردة فعل الاخرين كان السؤال كالتالي
الملك.......1+1 كم تساوي؟؟؟؟
الغبي.......تساوي 3
الملك...والله هؤلاء اغبى قوم شهده العصر....اعدموه...
السكان ..بصوت عال...اعطيه فرصة اعطيه فرصة.....
الملك....حسنا هذه اخر فرصة تحصل عليها ....1+1 كم تساوي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الغبي..........2
السكان....اعطيه فرصة اعطية فرصة...
الملك ...والله لاحرقوهم كلهم هههههههههههههههههههههه
جوج سرقو بنك. مشاو لدا ر كايحسبو .عياو واحد قال لصاحبو غير نعس دابا غدا هايقولو فالاخبار شحال سرقنا
شلح جاه بيت فالجنة كراه ومشا سكن فجهنم
واحد عينيه خارجة قال ليه واحد الراجل مال عينيك خارجا. قال ليه لا غير انا للي راجع لور
واحدة كاطلب (متسولة) قال ليها واحد فرضنا ربحتي 100مليون اش غاديري بيها. فالت نبني جامع نطلب فيه وحدي
قامت عائلة بشراء خروف صغير قبل العيد بعدة شهور بغرض تربيته وعلفه للعيد
ومع مرور الايام اصبح الخروف يتجول في كل انحاء البيت
ويفعل كل مايحلو له ويلعب مع ابناء صاحب البيت
ويتبعهم الى خارج البيت وحتى الى مقاعد الدراسة
واصبح يشاركهم حتى الاكل والنوم ...
ومع اقتراب العيد وفي يوم عرفة حدث مالم يكن في الحسبان
... اختفى الخروف ...
وبعد بحث طويل وجد الخروف في سطح البيت يبكي
قيل له مايبكيك ياخروف فرد عليهم
كل الناس اشترت خرفان الا نحن
دخل جحا عل جماعة فقال لهم : أتدرون ؟
فقالوا : لا...
قال لهم : لا فائدة منكم ما دمتم لا تدرون ..
وفي اليوم الثاني فسألهم : أتدرون ؟
فقالوا : نعم ندرى ..
فقال لهم : ما دام تدرون .. لا فائدة في إخباركم ..
وفي اليوم الثالث دخل عليهم وقال : أتدرون ؟
بعضهم قال : نعم .. و البعض قال : لا ..
فقال لهم : إذن من يدري يخبر من لا يدري
واحد طفيلي كل ما يلمس حاجه في جسمو بيوجعو
راح على المستشفي
وبعد العديد من الفحوصات لقيو اصبعو مجروح
واحد الأستاذ رسم للتلاميذ تراكتور ف السبورة وقال ليهم لي عرف الجواب يهز يدو.. حتى واحد ما عرف الجواب إلا واحد الدري تمتام.. هز يدو قال ليه الأستاذ جاوب ! هو يقول ليه : ترا ترا ترا ترا ترا.. هو يقول ليه الأستاذ : وا قول ليا شنو سميتو ماشي ديماريه !
هدي واحد لمرة قالت لولدها طلع لسطح شوف واش كاين لهلال باش نعرف واش غدا العيد اونعجن او لا ماكينش ما نعجنش طلع او هو بدا كيقول وا ماما عجني وا ماما حبسي وا ماما عجني وا ماما حبسي او هي طلع ليه تلاقاتو مقابل لهلال نتاع الصيدلية كيشعل او كايطفا
ابلغ الحرس الملكي الملك ان مدينة من مدنه سكانها كلهم اغبياء فغضب الملك بشدة و اقسم علي ان يحرق المدينة عبرة للمدن الاخرى فقال له بعض الساسة..السياسيون.. ان يختبرهم على الاقل ليتاكد من صحة الكلام فقرر ان يدعو جميع السكان الى ساحة المدينة ولما اجتمع الكل في رعب قرر الملك ان يسال شخصا واحدا ليختبر ردة فعل الاخرين كان السؤال كالتالي
الملك.......1+1 كم تساوي؟؟؟؟
الغبي.......تساوي 3
الملك...والله هؤلاء اغبى قوم شهده العصر....اعدموه...
السكان ..بصوت عال...اعطيه فرصة اعطيه فرصة.....
الملك....حسنا هذه اخر فرصة تحصل عليها ....1+1 كم تساوي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الغبي..........2
السكان....اعطيه فرصة اعطية فرصة...
الملك ...والله لاحرقوهم كلهم هههههههههههههههههههههه
جوج سرقو بنك. مشاو لدا ر كايحسبو .عياو واحد قال لصاحبو غير نعس دابا غدا هايقولو فالاخبار شحال سرقنا
شلح جاه بيت فالجنة كراه ومشا سكن فجهنم
واحد عينيه خارجة قال ليه واحد الراجل مال عينيك خارجا. قال ليه لا غير انا للي راجع لور
واحدة كاطلب (متسولة) قال ليها واحد فرضنا ربحتي 100مليون اش غاديري بيها. فالت نبني جامع نطلب فيه وحدي
قامت عائلة بشراء خروف صغير قبل العيد بعدة شهور بغرض تربيته وعلفه للعيد
ومع مرور الايام اصبح الخروف يتجول في كل انحاء البيت
ويفعل كل مايحلو له ويلعب مع ابناء صاحب البيت
ويتبعهم الى خارج البيت وحتى الى مقاعد الدراسة
واصبح يشاركهم حتى الاكل والنوم ...
ومع اقتراب العيد وفي يوم عرفة حدث مالم يكن في الحسبان
... اختفى الخروف ...
وبعد بحث طويل وجد الخروف في سطح البيت يبكي
قيل له مايبكيك ياخروف فرد عليهم
كل الناس اشترت خرفان الا نحن
دخل جحا عل جماعة فقال لهم : أتدرون ؟
فقالوا : لا...
قال لهم : لا فائدة منكم ما دمتم لا تدرون ..
وفي اليوم الثاني فسألهم : أتدرون ؟
فقالوا : نعم ندرى ..
فقال لهم : ما دام تدرون .. لا فائدة في إخباركم ..
وفي اليوم الثالث دخل عليهم وقال : أتدرون ؟
بعضهم قال : نعم .. و البعض قال : لا ..
فقال لهم : إذن من يدري يخبر من لا يدري